قمه ايفرست

• جغرافيا :

• طول قمه ايفرست 29.035 قدم , تقع في شمال نيبال
• عمره مايقارب 60 مليون سنه
• ينمو بنحو ربع بوصة ( 0.25 " ) كل عام
• انها تتكون من أنواع مختلفة من الصخر والحجر الجيري والرخام يتم تغطية قمة صخرية مع الثلج العميق طوال العام

• الطقس :

• التيار النفاث يكون على قمة ايفرست تقريبا كل سنة طويلة
• الرياح يمكن ان تكون بقوه  أكثر من 200 ميلا في الساعة
• درجة الحرارة يمكن أن تكون -80 درجه
• في منتصف مايو من كل عام ، ينتقل التيار القوي تسبب بحركه الرياح للشمال ودرجات الحرارة دافئه بما فيه الكفاية للناس للصعود للقمه.
• ويمكن أن تكون الرياح ساخنة جدا مع درجات حرارة أكثر من 100F

• التاريخ

• مثل بقيه الجبال حول العالم اول من اكتشفها هم السكان المحليين
• ايفرست يطلق عليها Chomolungma في التبت . وهذا يعني اله الام للكون
• ايفرست Sagarmath في نيبال . وهذا يعني ربة السماء
• تم اكتشاف قمه ايفرست م قبل فريق البريطانيين عام 1842
• تم استخدام تقنية تحديد المواقع ، وقد تم قياس قمة وهي 29035 قدم في عام 1999

• القمم - تحديث أغسطس 2015
  • وكانت المحاولة الأولى في عام 1921 من قبل البعثة البريطانية من جانب الشمال (التبت)
  • وكانت القمة الأولى يوم 29 مايو، 1953 من قبل السير ادموند هيلاري من نيوزيلندا وتنزينج نورجاي، وشربا من نيبال. صعدوا من الجانب الجنوبي على المقود البعثة البريطانية بقيادة العقيد جون هانت.
  • كان أول قمة الجانب الشمالي في 25 مايو 1960 من قبل Nawang Gombu (التبت) والمتسلقين الصيني تشو يين هاو وانغ فو تشو
  • وكان أصغر شخص من أمريكا جوردان روميرو، سن 13، في 23 مايو 2010 من الجانب الشمالي.
  • وكان اكبر شخص على قمة الياباني ميورا يويشيرو، سن 80 على 23 مايو 2013
  • وكان المتسلقين الأول إلى قمة ايفرست بدون الأكسجين المعبأة في زجاجات الايطالي رينولد ميسنر مع بيتر هابلر في عام 1978
• الوفيات

• وكان السبب الرئيسي للموت من السقوط، الانهيار، والتعرض وارتفاع المرض
  
  

·         حدثت عدد من الوفيات اما بسبب نقص عبوات الاوكسجين او الموت من البرد ومات تقريبا 282 شخص منذ 1924 – 2015

·         حوالي 60% من جميع البعثات فقط عضو واحد من استطاع الوصول للقمه

v      النسلق

·    هناك 18 طرق التسلق مختلفة على ايفرس

·    يستغرق 40 يوما لتسلق جبل ايفرست و لتكيف الجسم مع ارتفاع عال

·    هناك 66٪ أقل من الأوكسجين على قمة ايفرست من عند مستوى سطح البحر

·    تستخدم الحبال النايلون رقيقة للحفاظ على المتسلقين من السقوط.

·    يرتدي المتسلقون المسامير أحذيتهم

·    معظم المتسلقين تناول الكثير من الأرز والمعكرونة للأغذية

·    تقريبا كل المتسلقين يستخدمون الأكسجين المعبأة في زجاجات أنه يساعد في الحفاظ على المتسلقين دتفئين.

·    يبدأ المتسلقون باستخدام الأكسجين المعبأة في زجاجات في 26،000 قدم ولكنه يجعل مجرد اختلاف 3000 قدم في كيف يشعرون بذلك في 27،000 قدم، أنهم يشعرون وكأنهم في 24،000 قدم

·    يجب ان يكون عمرك 16 أو أكثر لتسلق من الجانب نيبال و 18 على الجانب الصيني.

·    متوسط بعثة تستغرق حوالي 39 يوما

v      امور تافهة

·    بابو تشيري قضى الليل في قمه ايفرست عام 1999

·    المتسلقون يحرقون أكثر من 10،000 سعرة حرارية يوميا

·    المتسلقون يفقدون من 10 إلى 20 رطلا خلال الجمله

الحيوانات المهددة بالانقراض

واحدة من أندر الحيوانات في الصحراء هو أداكس، المعروف أيضا باسم الظباء البيضاء أو الظباء screwhorn. انها مخلوق فريد من نوعه وليس الذي في الواقع يتغير لونها تبعا للموسم معطف. نظرا لسرعته بطيئة، ومع ذلك، فإنه هو وجبة ترحيب للحيوانات المفترسة وهدفا سهلا للصيادين.

_________________________________________________________________________

تم العثور على الغوريلا الجبلية في المقام الأول في مناطق مختلفة في جميع أنحاء أفريقيا وهي أوغندا ورواندا وفيرونغا. لديهم الفراء أسمك وأطول، مما يجعلها قابلة للتكيف بسهولة مع البيئات الباردة. وبصرف النظر عن الصيد الجائر، انخفض عدد سكانها من 880 بسبب الفخاخ، والخطف، وفقدان الموائل، والتفاعل مع السياح، ويجري قتل على اللحوم، وحتى نقص الغذاء.

_________________________________________________________________________

على الرغم من أن وحيد القرن والتي تعتبر واحدة من أكبر الثدييات على هذا الكوكب، وهذه سلالة معينة هي في الواقع أصغر من نوعه. عدد سكانها غير معروف بالضبط لكن الباحثين تتوقع أنه قد يكون هناك 275 منهم بقي في البرية.

_________________________________________________________________________

سلحفاة الغابة أراكان نادرة بحيث لا يمكن العثور عليها في التلال أراكان في غرب ميانمار. يعتقد الكثيرون أنه انقرضت في عام 1908 حتى تم اكتشافها في عام 1994 على الرغم من أنه تم تحديد أن هناك أقل من مائة بقي في البرية.

_________________________________________________________________________

التمساح السيامي الأصلي إلى أجزاء من جنوب شرق آسيا، وحاليا هناك أقل من 70  في البرية. تم اختراق بقائهم على قيد الحياة من قبل الأشخاص الذين يتناولون الأراضي للزراعة، والتي أثرت على التماسيح ويرجع ذلك إلى زيادة من الماشية، واستخدام المبيدات الحشرية والأسمدة الكيميائية التي تلف المياه النظيفة.

_________________________________________________________________________

القرد العنكبوت البني اسمها هكذا بسبب أطرافه طويلة، والتي تساعد على أرجوحة ويصعد على الاشجار. ذيله هو أيضا مرنة بما فيه الكفاية أن ذلك يعتبر أكثر من أطرافهم بسبب دقتها وقابليتها للاستخدام عندما تستخدم لشنق على الفروع. كان عدد سكانها 60 نتيجة الصيد لا هوادة فيها والصفقات الحيوانات البرية، والتي تحدث عادة في شمال كولومبيا وشمال غرب فنزويلا.

فداء البطي

ما هي الأنواع المهددة بالانقراض؟

الأنواع المهددة بالانقراض هي تلك التي تعتبر عرضة لخطر الانقراض، وهذا يعني أن هناك عدد قليل جدا من نوعها  يمكن أن تختفي من كوكب تماما. وهدد الأنواع المهددة بالانقراض بسبب عوامل مثل فقدان الموائل والصيد والمرض وتغير المناخ، وعادة، والأنواع المهددة بالانقراض، لديهم انخفاض عدد السكان أو مجموعة محدودة جدا.
ويعتقد أن المعدل الحالي للانقراض أن يكون أكبر بكثير من المعدل الطبيعي المتوقع، مع العديد من الأنواع المنقرضة الذهاب قبل أن حتى تم اكتشافها. مثير للصدمة، وتشير التقديرات الحالية إلى أن ثلث البرمائيات في العالم، ربع الثدييات واحدا من كل ثمانية طيور مهددة بالانقراض.
الأنواع المهددة بالانقراض وعادة ما يكون صغير أو انخفاض حجم السكان أو مجموعة محدودة جدا، وهذا يعني عوامل مثل فقدان الموائل والصيد والمرض أو تغير المناخ يمكن أن تسبب لهم أن تختفي تماما في حياتنا.
معدل ينذر بالخطر في الأنواع التي تختفي هو الأمر الذي ينبغي أن يكون مدعاة للقلق بالنسبة لنا جميعا. ليس فقط أنها لا تضيف الجمال وعجب إلى العالم الطبيعي، كما أنها ذات أهمية اقتصادية عالمية كبيرة. تنوع كبير من الأنواع يحافظ على النظم الإيكولوجية الأساسية لوجودنا من خلال المساعدة على تنظيم مناخنا ومن خلال توفير:
• الهواء النظيف والمياه
• طعام
• أدوية
• مواد البناء والملابس
• التربة الخصبة

كيف يمكنك المساعدة؟

وكذلك منظمات الحفاظ على البيئة الداعمة هناك بعض الخطوات البسيطة التي يمكن لأي شخص أن يأخذ للمساعدة في حماية العالم الطبيعي والأنواع في ذلك. وإليك بعض الأفكار:
• سلة - المساعدة في حماية الغابات المطيرة - يمكن إعادة تدوير طن واحد من الورق ينقذ 17 شجرة والحفاظ على الموائل من مجموعة كاملة من الأنواع المهددة بالانقراض.
• استخدام كميات أقل من الطاقة - وهو طرف القديمة ولكن فكرة جيدة، يمكنك أن تنقذ نفسك المال ومساعدة البيئة أيضا. على سبيل المثال، توفير الطاقة المصابيح الكهربائية تستخدم 80 في المئة أقل من الطاقة من لمبة القياسية، ولكن تنتج نفس كمية الضوء.
• اختر المنتجات المستدامة - تأكد من أن جميع المنتجات التي تشتريها هي المصدر على نحو مستدام، من المواد الغذائية والورق والأخشاب.
• جعل صوتك مسموعا - عريضة من أجل التغيير! هي حملات كثيرة لمساعدة الحياة البرية جارية لكنهم بحاجة لدعمكم.

سارة العتيبي

ظاهرة المد والجزر

المد والجزر هو ظاهرة طبيعية من مرحلتين تحدث لمياه المحيطات والبحار.مرحلة المد يحدث فيها الارتفاع وقتي تدرجي في منسوب مياه سطح المحيط أو البحر. ومرحلة الجزر يحدث فيها انخفاض وقتي تدرجي في منسوب مياه سطح المحيط أو البحر. وتنجم هذه الظاهرة عن التأثيرات المجتمعة لقوى جاذبية القمر والشمس ودوران الأرض حول محورها

بعض الشواطئ يحدث بها ذروتين متساويتين تقريباً للمد ، وحضيضين للجزر كل يوم، ويسمي ذلك بالمد نصف اليومي. بعض المواقع الأخرى يحدث بها ذروة واحدة للمد وحضيض واحد للجزر فقط كل يوم، ويسمي ذلك بالمد اليومي. بعض المواقع يحدث بها مدين وجزرين متفاوتين في اليوم الواحد، وفي بعض الأحيان الأخرى يحدث بها مد وجزر واحد كل يوم، وهذا ما يسمى بالمد المختلط. تتأثر آونه ومطال المد والجزر في مكان ما بالمحاذاة بين الشمس والقمر، و بنمط المد والجزر في المياه العميقة للمحيط، وبأنظمة التقابُل المساري  للمحيطات، وبشكل الخط الساحلي وبقياس الأعماق القريبة من الشاطئ

الخصائص

أعلى المد أو ذروة المد هو أحد طرفي ظاهرة المد والجزر المعروفة ويطلق أعلى المد عادة على الفترة الزمنية اليومية التي يكون فيها ماء البحر في أعلى مستوى له. يحدث في مكان معين مدان في كل يوم يتخللها جزران أيضا.


عوامل المد والجزر:

1-قوة جذب القمر والشمس للأرض.

2- قوة الطرد المركزي الناتجة عن دوران الأرض حول محورها.

كيفية حدوث ظاهرة المد والجزر 

تنشأ حركة المد والجزر بفعل جاذبية الشمس والقمر لمياه البحار والمحيطات ولأن القمر أقرب إلى الأرض فتأثير جاذبيته تكون أكبر رغم صغر حجمه ؛ فنستنتج ان جاذبية القمر هي أهم عامل في حدوث المد والجزر . ولكن هنالك عامل أخر وهو قوة الطرد المركزي الناتج عن دوران الأرض حول نفسها. يحدث المد والجزر مرتين كل يوم "مرة كل 12 ساعة" لأن أجزاء سطح الأرض تمر أثناء دورتها أمام القمر فيحدث المد في الأماكن المواجهة للقمر ، ثم لايلبث أن يحدث الجزر عندما تبتعد هذه الأماكن عنه .ويختلف ارتفاع المد باختلاف موقع القمر في مداره بالنسبة لكل من الأرض والشمس.

- في المحاق والبدر يعلوا المد إلى أقصى دورته نظرا لوقوع الشمس والقمر في جهة واحدة . وتبلغ قوة جاذبية القمر أقصاها عند ظاهرة الكسوف عندما يكون القمر بين الشمس والأرض فيكون تأثيرهما على الأرض شديدا.

- في الأسبوعين الأول والثالث من كل شهر قمري يكون المد ضعيف بسبب وقوع كل من الشمس والقمر على ضلعي زاوية رأسها مركز الأرض وبذلك تحاول جاذبية الشمس تعديل جاذبية القمر.


عائشة الصالحي

                                                             النمور العربيه

النمور العربية حيوانات تقطن الجبال العالية على عكس ما يظنه العامّة من أنها حيوانات قاطنة للصحراء ومناطق الآجام الغالبة على الدول التي تستوطنها، فهي تتواجد بصورة رئيسيّة في جبل سمحان في مُحافظة ظفار العُمانية ومنطقة الباحة و عسير الجبليتان في السعودية, لنِمر العربي يتميز بنشاطهِ نهاراً وليلاً ولكنه يبقى حذرا من التواجد البشري، وهذه الحيوانات انعزالية لا تلتقي غيرها من النمور إلا في فترة التزاوج والتي تدوم تقريباً 5 أيام، يتم خلالها التزواج عدة مرات. وبعد فترة حمل تدوم ما بين 98 إلى 100 يومِ، تلد الأنثى من جرو إلى أربعة جراء في أحد الكهوف أو الشقوق الصخرية. وتكون الأشبال عمياء عند الولادة، وتفتح أعينها بعد تسعة إلى عشر أيامِ،أثناء هذه الأسابيع الأولى تقوم الأم بنقل الأشبال من عرين إلى آخر عدّة مرات للتقليل من فرص عثور الضواري الأخرى عليهم. وتصل أعمار النمور في البرية ما بين 10 إلى 15 سنة، بينما تصل أعمارها في حدائق الحيوان حتى 52 سنة.

تكون النمور العربية فاتحة اللون بشكل كبير حيث أن اللون الذهبي المصفرّ والذي يتواجد في العادة بين البقع في معظم أنحاء جسم باقي السلالات لا يتواجد عند هذه السلالة إلا على طول ظهورها، ومن ثم يبهت إلى الأصفر الشاحب أو الأبيض على باقي الجسد. وتتميز بلون عيونها الزرقاء خلافاً لمثيلاتها الأفريقية. تزن الأنثى البالغة 20 كيلوغراماً (45 رطلا)، بينما يزن الذكر البالغ ما يقارب الـ 30 كيلوغراماً (65 رطلا). وبالمُقارنة فإن النمور الأفريقية الجنوبية يمكن أن يتراوح وزنها ما بين 50 إلى 70 كيلوغراماً، وبالتالي يمكن اعتبار النمور العربية أصغر من باقي سلالات النمر الإفريقية والآسيوية. يتشابه الذكر مع الأنثى، ولكن الذكور تكون أكبر من الإناث، كما يتم التمييز بينهما بوجود كيس الصفن الواضح لدى الذكور، وتمتاز النمور العربية بذيولها الطويلة، والذي تستعمله في التوازن أثناء التسلق.

ميعاد الذياب

الشفق القطبي (باللاتينية: ‪aurora‬) هو مزيج من الألوان الخلابة التي تتشكل على القطبين الشمالي والجنوبي للكرة الأرضية ويعرف أيضاً بالأسماء التالية الفجر القطبي أو الأضواء القطبية وهو من الظواهر الجميلة التي تضفي البهجة على ناظرها.
الشفق تأخذ العديد من الأشكال البصرية المختلفة. الأكثر تميزا وتألقا هي أقواس الشفق القطبي مثل الستارة. أنها في نهاية المطاف تفتيت أو "تفكك" في منفصلة، وسريع التغير، وغالبا ما بالأشعة الميزات التي قد تملأ السماء كلها. هذه هي الشفق "المنفصلة" التي هي في بعض الأحيان مشرقة بما فيه الكفاية لقراءة الصحف التي كتبها ليلا. الشفق "نشر"، من ناحية أخرى، هو توهج ملامح ونسبيا في بعض الأحيان على مقربة من حدود الرؤية. ويمكن تمييزها عن السحب مقمرة من حقيقة أن النجوم يمكن رؤية غير المنقوص من خلال توهج. منتشر في كثير من الأحيان تتألف من بقع الشفق الذي يسلك نبضات العادية أو شبه العادية السطوع. فترة نبض يمكن أن يكون العديد من عادة ثواني، لذلك ليست دائما واضحة. أحيانا هناك، والثانية الفرعية السريعة، الخفقان.
إن الفهم الكامل للعمليات الفيزيائية التي تؤدي إلى أنواع مختلفة من الشفق لا يزال غير مكتمل، ولكن السبب الأساسي ينطوي على تفاعل الرياح الشمسية مع المجال المغنطيسي للأرض. كثافة متفاوتة من الرياح الشمسية تنتج آثار بأحجام مختلفة.

مها السيف

الديناصورات: هي حيوانات ضخمة جداً عاشت قبل ميلاد الانسان على الأرض، وعاشت لفترة 160 مليون سنة كما قدّر العلماء، وكانت حيوانات ضخمة جداً، ومنها ما هو ناري يطلق النيران من فمه. إختفت الديناصورات بجميع أنواعها قبل حوال 65 مليون سنة، ولم يتمكن العلماء من تحديد سبب مؤكد لإنقراضها، ولكن السبب المرجح هو إصطدام كوكب الأرض بكويكب آخر؛ الأمر الذي أدّى إلى موت جميع الديناصورات بجميع أنواعها، كما رجح فريق آخر من العلماء انقراض الديناصورات إلى حدوث زلازل وبراكين إستمرت لقرابة المليون سنة ونصف على وجه الأرض نتيجة للتغيرات المناخية؛ الأمر الذي أدذى إلى إنتهاء الحياة على كوكب الأرض لجميع الكائنات الحية . يسمي العلماء هذا العصر بإنقراض العصر الطباشيري الثلاثي، وتوصّل العلماء إلى أن هناك بعض الكائنات الحية التي نجت من هذا الإنقراض، وقد رجّح العلماء إلى أن الحيوانات الزاحفة الصغيرة هي التي نجت، حيث أن صغر حجمها يتناسب مع أي ظرف مناخي لتعيش فيه، بينما الكبيرة والضخمة منها هي التي انقرضت ،فقد نجا حوالي أكثر من 80% من السّلاحف ومن الزّواحف والسّحالي صغيرة الحجم تمكنت من النجاة . وفي العصور الحديثة وجد العلماء عظام تعود لديناصور في حوض سان جوان، وهذا جعل العلماء أمام خياران الأول هو إمكانية أن بعض أنواع الديناصورات قد عاشت لمدة 5000 سنة بعد الإنقراض، أو أن هذه العظام تعود إلى ديناصور قبل الإنقراض، ولكن الترجيح الأقوى هو أن بعض الديناصورات تمكنت من النّجاة لما بعد الإنقراض . أول نظرية إتّجه العلماء إليها في سبب الإنقراض هو الإنجراف القاري: حيث أثبت العلماء أن كوكب الأرض كان عبارة عن قارة واحدة كبيرة تسمى بانجيا، ومن ثم حدثت إنقسامات عديدة في هذه القارة لتتكون القارات السبعة، وعندما حدث الإنجراف القاري أصبحت القارات تقترب إلى القطبين الجنوبي والشمالي؛ الأمر الذي أدى إلى هروب الديناصورات من مناطق الشمال والجنوب نحو خط الإستواء، لأن المناطق الحارة أكثر ملائمة لعيش الديناصورات من المناطق القطبية، ولكن ظهر خطأ هذه النظرية أن الإنجراف القاري لم يكن السبب لأن الديناصورات إتجهت نحو خط الإستواء، وبالتالي إستمرت حياتها، وأن الإنقراض جاء بعد الإنجراف القاري . النظرية الثانية: هي إنتشار النّباتات السامة في أواخر العصر الطباشيري، و أن الديناصورات تعرضت للتسمم نتيجة تناول هذه النباتات مما أدى إلى إنقراضها . والنظرية الثالثة: للإنقراض كانت إنتشار وباء سبب في وفاة جميع الديناصورات في العصر الطباشيري، ولكن لا يمكن لوباء أن يطول نوع من الديناصورات على حساب نوع آخر . والنظرية الرابعة: كانت هي أن الديناصورات كانت قد بدأت بالإنقراض نتيجة إصطدام كوكب الأرض بكويكب آخر، وكان إنقراضها جزئي وتدريجي، ولكن مع بدأ التغيرات المناخية وحدوث البراكين في غرب الهند، مما أدى إلى إنتهاء الحياة تماماً بالنسبة للقوارض . بقي الإختلاف قائماً بين العلماء بالنسبة لإنقراض الديناصورات، ولكن بقيت معظم الآراء مجتمعة حول البراكين التي أصابت الأرض، وإصطدام كوكب الأرض بكويكب آخر.

غاده المريس

Tides

Tides are the rise and fall of sea levels caused by the combined effects of gravitational forces exerted by theMoon, Sun, and rotation of the Earth.

The times and amplitude of tides at a locale are influenced by the alignment of the Sun and Moon, by the pattern of tides in the deep ocean, by the amphidromic systems of the oceans, and the shape of the coastline and near-shore bathymetry . Some shorelines experience a semi-diurnal tide - two nearly equal high and low tides each day. Other locations experience a diurnal tide - only one high and low tide each day. A "mixed tide"; two uneven tides a day, or one high and one low, is also possible

Characteristics

Tide changes proceed via the following stages:

• Sea level rises over several hours, covering the intertidal zone; flood tide.
• The water rises to its highest level, reaching high tide.
• Sea level falls over several hours, revealing the intertidal zone; ebb tide.
• The water stops falling, reaching low tide.

Tidal constituents

Tidal constituents are the net result of multiple influences impacting tidal changes over certain periods of time. Primary constituents include the Earth's rotation, the position of the Moon and Sun relative to the Earth, the Moon's altitude above the Earth's equator, and bathymetry. Variations with periods of less than half a day are called harmonic constituents. Conversely, cycles of days, months, or years are referred to as long period constituents.

The tidal forces affect the entire earth, but the movement of the solid Earth is only centimeters.

 The atmosphere is much more fluid and compressible so its surface moves kilometers, in the sense of the  contour level of a particular low pressure in the outer atmosphere

Timing

The tidal forces due to the Moon and Sun generate very long waves which travel all around the ocean following the paths shown in co-tidal charts. The time when the crest of the wave reaches a port then gives the time of high water at the port. The time taken for the wave to travel around the ocean also means that there is a delay between the phases of the moon and their effect on the tide. Springs and neaps in the North Sea, for example, are two days behind the new/full moon and first/third quarter 

moon. This is called the tide's age

Aisha Alsalhi

Geography

• Everest is 29,035 feet or 8848 meters high
• The summit is the border of Nepal to the south and China or Tibet on the north
• It is over 60 million years old
• Everest was formed by the movement of the Indian tectonic plate pushing up and against the Asian plate
• Everest grows by about a quarter of an inch (0.25") every year
• It consist of different types of shale, limestone and marble
• The rocky summit is covered with deep snow all year long

Weather

• The Jet Stream sits on top of Everest almost all year long
• The wind can blow over 200 mph
• The temperature can be -80F
• In mid May each year, the jet stream moves north causing the winds the calm and temperatures to warm enough for people to try to summit. This is called the 'summit window'. There is a similar period each fall in November.
• It can be very hot with temperatures over 100F in the Western Cwm, an area climbers go through to reach the summit.

History

• Like all mountains around the world, the local, indigenous people were the first to see it
• Everest is called Chomolungma in Tibet. It means mother goddess of the universe
• Everest is called Sagarmatha in Nepal. It means goddess of the sky
• It was first identified for the western world by a British survey team lead by Sir George Everest in 1841
• Everest was first named Peak 15 and measured at 29,002 feet in 1856
• In 1865, it was named Mount Everest, after Sir George Everest
• In 1955, the height was adjusted to 29,028 feet and is still used by Nepal
• China uses 29,015 feet as the official height today
• Using GPS technology, the summit was measured at 29,035 feet in 1999

Summits - updated August 2015

Early Attempts and Summits

• The first attempt was in 1921 by a British expedition from the north (Tibet) side
• The first summit was on May 29, 1953 by Sir Edmund Hillary from New Zealand and Tenzing Norgay, a Sherpa from Nepal. They climbed from the south side on a British expedition lead by Colonel John Hunt.
• The first north side summit was on May 25, 1960 by Nawang Gombu (Tibetan) and Chinese climbers Chu Yin-Hau and Wang Fu-zhou
• The youngest person to summit was American Jordan Romero, age 13, on May 23, 2010 from the north side.
• The oldest person to summit was Japanese Miura Yiuchiro, age 80 on May 23, 2013
• The first climbers to summit Everest without bottled oxygen were Italian Reinhold Messner with Peter Habler in 1978

Male Summits

• The youngest male to summit was American Jordan Romero, age 13, on May 23, 2010 from the north side.
• The oldest male to summit was Japanese Miura Yiuchiro, age 80 on May 23, 2013
• Apa Sherpa and Phurba Tashi both hold the record for most summits (male or female) with 21, the most recent one in 2013
• American Dave Hahn has the most non-Sherpa summits with 15, the most recent in 2013

Female Summits

• The first woman to summit Everest was Junko Tabei of Japan in 1975
• The oldest woman to summit was Japanese Tamae Watanabe, age 73, in 2012 from the north
• The youngest person and woman to summit from the south side was Nepali Nima Chemji Sherpa on May 19, 2012
• 418 women have summited through August 2015
• Nepali, Lakpa Sherpani holds the women's summit record with six (1 South, 5 north)

Summit Statistics

• There have been 7,001 summits of Everest through August 2015 on all routes by 4,093 different people.
• 953 people, mostly Sherpa, have summited multiple times totaling 3,861 times (included in the 7,001 total summits).
• The Nepal side is more popular with 4,421 summits compared to 2,580 summits from the Tibet side
• 193 climbers summited without supplemental oxygen through August 2015, about 2.7%
• 14 climbers have traversed from one side to the other.

Death Statistics

• 282 people (169 westerners and 113 Sherpas) have died on Everest from 1924 to August 2015.
• Of the deaths, 102 died attempting to summit without using supplemental oxygen.
• The Nepalese side has seen 4,421 summits with 176 deaths through August 2015 or 3,98%
• The Tibet side has seen 2,580 summits with 106 deaths through August 2015. or 4.1%
• Most bodies all are still on the mountain but China has removed many bodies from sight.
• The top cause of death was from a fall, avalanche, exposure and altitude sickness
• About 60% of all expeditions put at least one member on the summit.
• From 1923 to 1999: 170 people died on Everest with 1,169 summits or 14.5%. But the deaths drastically declined from 2000 to 2015 with 5,832 summits and 112 deaths or 1.9%.
• However, two years skewed the deaths rates with 16 in 2014 and 19 in 2015.
• The reduction in deaths is primarily due to better gear, weather forecasting and more people climbing with commercial operations.

Climbing

• There are 18 different climbing routes on Everest
• It takes 40 days to climb Mt. Everest in order for the body to adjust to the high altitude
• There is 66% less oxygen in each breath on the summit of Everest than at sea level
• Thin nylon ropes are used to keep climbers from falling.
• Climbers wear spikes on their boots called crampons
• They also use ice axes to help stop a fall
• Thick, puffy suits filled with goose feathers keep climbers warm
• Most climbers eat a lot of rice and noodles for food
• Almost all climbers use bottled oxygen because it is so high. It helps keep the climbers warm.
• Climbers start using bottled oxygen at 26,000 feet but it only makes a 3,000 foot difference in how they feel so at 27,000 feet, they feel like they are at 24,000 feet
• You have to be 16 or older to climb from the Nepal side and 18 on the Chinese side.
• The average expedition takes about 39 days.

Sherpas

• Sherpa is the name of a people. They mostly live in western Nepal. They migrated from Tibet over the last several hundred years
• Sherpa is also used as a last name
• Usually their first name is the day of the week they were born.
  • Nyima - Sunday
  • Dawa - Monday
  • Mingma - Tuesday
  • Lhakpa - Wednesday
  • Phurba - Thursday
  • Pasang - Friday
  • Pemba - Saturday
• Sherpas help climbers by carrying tents and cooking food to the High Camps
• Sherpas climb Everest as a job to support their families
• Sherpas can get sick from the altitude like anyone

Trivia

• Babu Chiri Sherpa spent the night on the summit in 1999
• Apa Sherpa and Phurba Tashi both hold the record for most summits with 21, the most recent one in 2013
• Over 33,000 feet of fixed rope is used each year to set the South Col route
• You have to be at least 16 to climb Everest from the south side and 18 from the north
• Climbers burn over 10,000 calories each day, double that on the summit climb
• Climbers will lose 10 to 20 lbs during the expedition

Snow is a form of ice. Snow forms when water in the atmosphere becomes frozen. Snow comes in all different shapes and sizes.

At the freezing point of water (0° Celsius, 32° Fahrenheit), snow melts and becomes liquid water. Sometimes, the snow will melt very fast and become water vapor. This is called sublimation. The opposite, where water vapor becomes snow, is called deposition.

Snow is used for some winter sportactivities like skiing and sledding. People also commonly build things out of snow for fun.

Snow can also be dangerous, as it can lower visibility and make driving very difficult. When it snows, the snow will melt a little during the daytime and freeze again at night. This makes icewhich can make driving conditions very treacherous. Snow plows are used to remove snow from roads to make driving easier and safer. Also, sand or salt may be added to the road to help tires grip the road. When salt is mixed with snow, the snow will melt more easily. This is because salt water has a lower melting point than fresh water (water without salt).

  

Noura al-khalifah

Axel Erlandson!

Erlandson was born in 1884, in Halland, Sweden, to Alfred Erlandson (1850–1915) and Kristina Larsson (1844–1922). He had two older brothers, Ludwig (1879–1957) and Anthon (1881–1970), and one younger sister, Emma Swanson (1885–1969). The family emigrated to the United States in early 1886, settling in New Folden Township, Marshall County, Minnesota, where his father farmed and built barns, homes, and churches. His family also ran a limestone kiln, producing quicklime formortar, plaster, and whitewash. Limestone rocks were collected from the surrounding fields and the men and boys kept the kiln fires going 24 hours a day during the processing time.

He married his wife, Leona, in 1914 and they had one daughter, Wilma. He farmed outside of Hilmar, near his parents, raisingbeans and other crops. There, inspired by having observed a natural inosculation in his own hedgerow, he began in 1925 to shape trees as a hobby to amuse himself and his family.Very few people other than his sister and a few close family friends knew of his early work shaping and grafting trees. He created designs on paper first and then set out plants in the specified patterns; pruning, grafting and bending them according to his plans. Erlandson taught himself over a period of decades how to train the growth of trees into shapes of his own design and he considered his methods trade secrets. When children asked how he got his trees to grow like this, he would reply, "I talk to them. 

Pics for the trees he was taking with: 

Fadiah mohammed